- كلاهما
- 1 سنوات
- متعددة الالوان
دوف للبيع
- ذكر
- ابيض
حمام مصري مذبوح طازج وجاهز للاكل مغلف ومبرد ومجهز
- كلاهما
- 1 شهور
- موضح
زاجل جونسن ليمون
- كلاهما
100 حبة حمام
- كلاهما
حمام للبيع / pegions for sale
- كلاهما
متوفر حمام فرنسي لاحم
- كلاهما
زاجل ريس دم نقي وسلالات قويه بشهايد
- كلاهما
Shamsi pigeon
- كلاهما
حمام للبيع .هومر صغير الحبه 70 درهم حمام هومر كبير ازواج الزوج 140درهم
- أنثى
انث الحسون سوريه سارله سنه داخل المطير وخلصه غيار
- كلاهما
حمام تركي زوج حمام تركي زوج
- كلاهما
forest pigeons
شاهد أيضا في حيوانات للبيع
حمام للبيع في الإمارات
يعد الحمام من أقدم الطيور التي تم استئناسها، حيث قام الإنسان باستئناس الحمام منذ أكثر من ٥٠٠٠عام.
وقديما استخدم الحمام في الحروب لنقل الرسائل المهمة.
ويتواجد الحمام حاليا في المدن، وتنتشر تربيته في المنازل وخاصة في المناطق الريفية.
أغراض تربية الحمام
- الحصول على اللحم:حيث يعتبر لحم الحمام من أشهي أنواع اللحوم، كما أنه سهل الهضم ويحتوي على بروتين بنسب أعلى من لحوم الطيور الأخري.
- مخلفات الحمام:تستخدم كسماد طبيعي للمزروعات حيث يحتوي علي البوتاسيوم والنيتروجين وهما من العناصر المفيدة للمزروعات والتربة.
- كما يقوم البعض بتربية الحمام للزينة في المنازل.
أنواع الحمام حول العالم
الحمام الملك
هو نوع من الحمام يتميز بحجمه الكبير، لذلك يربي للحصول على اللحم.
كما أنه يتميز بلونه الأبيض ومنقاره ذو اللون الوردي، وهو من أنواع الحمام التي لا تستطيع العيش في البرية وذلك نظراً لعدم امتلاكه مهارات الطيران أو القدرة على التعايش بعيدا عن التربية المنزلية.
الحمام الزاجل
يتميز الحمام الزاجل بقدرته على تحديد الاتجاهات، كما أنه يتميز بقوة عضلاته التي تساعده على الطيران لمسافات طويلة.
وتتعدد ألوان الحمام الزاجل لكن اللون السائد للحمام الزاجل هو اللون الأزرق أو الأبيض.
حمام الزينة
بعض سلالات الحمام يتم تربيتها كطيور للزينه للاشتراك في المسابقات التي تقام حيوانات وطيور الزينه.
وكذلك تربى هذه السلالات في المنزل وتوضع في أقفاص مثل العصافير.
الحمام الوحشي
يتواجد في المدن والمناطق الحضرية، حيث يعيش على أسطح المنازل ويتناول غذاءه من الحدائق العامة.
الحمام ذو الذيل الشريطي
نوع من الحمام البري، موطنه أمريكا الشمالية ويتميز هذا الحمام بذيله الطويل ذو اللون الرمادي.
كما يوجد شريط أبيض اللون على جسمه ويتراوح طوله بين ٣٥الي٤٥سم.
أشهر سلالات الحمام في الإمارات
الحمام الريحاني
- هو أحد أشهر أنواع الحمام ومعروف عالمياً باسم الايجيبشان سويفت.
- يتميز بلونه الأسود الحالك، ولون الرقبة الذهبي. كما يتميز أيضا بوجود خط اسود مخضر يفصل الرقبة عن الرأس.
- رأسه مستديرة، منقاره صغير و يشبه منقار العصفور.
- الأنف صغير. العيون واسعة.
- الارجل والاصابع صغيره والاظافر ذات لون أسود.
الحمام الغرار
- يتميز هذا الحمام بأنه لا يطير منفردا بل يطير على شكل جماعات، ولفترات طويلة.
- منقاره قصير.
- وجهه يشبه وجه البومة.
- عيناه واسعتين.
- لا يوجد أي ريش في أرجله.
حمام الكوشوك
- ذو رأس صغير.
- منقاره قصير وعريض.
- جسمه وذيله قصيران.
- يتميز بتعدد ألوانه(الأبيض والأسود والبني والرمادي).
حمام البهلوان
- له رأس صغيرة.
- جبهته واسعة.
- منقاره متوسط الحجم.
- جسمه صغير بشكل نسبي.
- يتميز بلوانه اللامعه(الأبيض والأحمر والأزرق).
- ارجله مغطاة بريش طويل.
نصائح لتربية الحمام
- يتميز الحمام بسهولة تربيته حيث يمكن تربيته في أي مكان في المنزل أو على الأسطح.
- كما يمكن تربية الحمام مع أنواع الطيور الأخرى.
- يمكن استخدام الأقفاص أو الصناديق البلاستيكية لتربية الحمام، لكن يجب مراعاة أن تكون مساحتها مناسبة لحجم وعدد الحمام.
- يجب الحرص على نظافة مكان تربية الحمام بانتظام، والحرص على غسل الاوعية المستخدمة لوضع الطعام والماء يومياً لمنع نمو أي بكتيريا ضارة علي هذه الأوعية.
- يجب أن يكون مكان تربية الحمام جيد التهوية، تدخله أشعة الشمس.
- كما يجب توفير القش أو سعف النخيل ليستخدمه الحمام لبناء الأعشاش اللازمة لوضع البيض.
- الحرص على المتابعة الدورية مع الطبيب البيطري، إعطاء التحصينات الخاصة بالأمراض التي تصيب الحمام في موعدها وذلك لتجنب الأمراض التي تصيب الحمام وقد تؤدي لموته.
- عند ظهور أي إصابات مرضية في الحمام يجب عزل الحمام المصاب بعيداً عن باقي الحمام مع توفير اوعية منفصلة للماء والطعام، وذلك لتجنب نشر العدوى،كما يجب اللجوء للطبيب البيطري لتحديد سبب المرض والعلاج المناسب له.
تغذية الحمام
- يتغذى الحمام بشكل أساسي على الحبوب والبذور مثل القمح والذرة الصيفية و الشعير والعدس والفول والبازلاء والحمص، حيث يحتاج الحمام للعديد من العناصر الغذائية مثل البروتين والكربوهيدرات والفيتامينات والمعادن.
- وكذلك تعتمد تغذية الحمام على الحبوب السليمة والجيدة والتي لم تتعرض للكسر أو الرطوبة.
- تقسم الوجبات علي مرتين يومياً وذلك لتجنب إهدار كميات الطعام، والحفاظ على الطعام من التلوث وذلك لأن الحمام طائر نظيف لا يأكل الطعام المتسخ.
- ولذلك يفضل استخدام المعالف التي تسمح بادخال رأس الحمام فقط لتجنب تلوث الطعام.
- قد يحتاج الحمام لبعض المكملات الغذائية مثل الكالسيوم، ويعطي للحمام في صورة حبيبات من قشر المحار، ولكن يجب الحرص على عدم وضع هذه المكملات على الأرض حتى لا تختلط مع فضلات الحمام.
- يجب توفير الماء النظيف للحمام، مع مراعاة تنظيف الأواني قبل وضع الماء فيها.
كيف نفرق بين ذكر وأنثى الحمام؟
يتطلب التفريق بين ذكر وأنثى الحمام بعض التدقيق وقوة الملاحظة، لكن هناك بعض الفوارق التي يسهل تبينها مثل:
- يتميز الذكر بكبر الحجم عن الأنثي.
- تتميز رأس ذكر الحمام بأنها أكثر استدارة بينما تكون رأس الأنثي مسطحة، كما تتميز رقبة الذكر بأنها أكثر سمكاً من رقبة الأنثي.
- تتميز أعين الاناث بأنها أكثر استدارة من الذكور.
- عند وجود بيض في العش فإن الذكر يرقد عليه خلال فترة الصباح حتى منتصف النهار، ثم ترقد الأنثى باقي اليوم.
- تضع أنثى الحمام بيضتين في كل مرة، وترقد على البيض لمدة ١٨يوم حتى تخرج الزغاليل من البيض ويقوم ذكر وأنثى الحمام بتغذية الصغار على لبن الحمام في خلال الفترة الأولي من الحياة وتغادر الزغاليل العش بعد ٢٥-٢٩ يوم.
أشهر الأمراض التي تصيب الحمام
يصاب الحمام بالعديد من الأمراض سواء فيروسية أو طفيلية أو بكتيرية ومن هذه الأمراض:
الترايكوموناس
- مرض طفيلي يصيب الحمام.
- ينتقل من الطيور المصابة إلي السليمة عند مشاركتها في أوعية الطعام والشراب، وكذلك يمكن أن ينتقل من الأم للصغار من خلال تغذيتها بلبن الحمام، حيث يتواجد الطفيل عادة في أجزاء مختلفة من الجهاز الهضمي.
- لا يستطيع الطفيل المسبب للمرض البقاء حياً خارج جسم الحمام أكثر من عدة دقائق.
- تعتمد الأعراض على مكان تواجد الطفيل في جسم الحمام، لكنه عادة ما يؤثر على الحلق مسبباً صعوبة في التنفس نتيجة لتكون عقد في منطقة الحلق (كتل صغيرة ذات شكل مستدير أو غير منتظم)
- كما يسبب الاصابة بالاسهال وفقدان الوزن وربما يسبب نزيف من الفم أو من المؤخرة.
- قد تسوء الأعراض و تؤدي إلى نفوق الطائر إذا لم يتم علاج المرض سريعاً نتيجة لعدم تمكن الطائر من الأكل لتواجد هذه العقد في أجزاء الجهاز الهضمي.
- يصف الطبيب البيطري العلاج المناسب للمرض، وفي بعض الأحيان قد يزيل العقد المتكونة في أجزاء الجهاز الهضمي للحمام جراحياً.
الديدان
- يصاب الحمام بالعديد من أنواع الديدان مثل الديدان الشريطية والديدان الشعرية والتي تنمو وتعيش في الجهاز الهضمي للحمام.
- تسبب الاصابة بالديدان الاسهال والهزال كما تضعف مناعة الحمام وتجعله عرضة للاصابة بامراض اخري.
- يصاب الحمام بالديدان نتيجة لتناول الحشرات أو تناول طعام ملوث بفضلات الطيور المصابة حيث قد تحتوي هذه الفضلات على الديدان أو بويضاتها.
- لذلك يجب فحص فضلات الحمام بصورة دورية للتأكد من عدم إصابتها بالديدان، كما يجب الحرص على علاج الحمام للتخلص من هذه الديدان سواء بوضع العلاج في ماء الشرب أو يعطى للحمام مباشرة في الفم.
مرض الكوكسيديا
- من أشهر الأمراض التي تصيب الحمام، حيث يعيش الطفيل المسبب للمرض في الأمعاء.
- تسبب الكوكسيديا الاصابة بالاسهال وتكون الفضلات سائلة وهي علامة مميزه لمرض الكوكسيديا، والخمول وفقدان الوزن.
- ينتقل طفيل الكوكسيديا عن طريق تناول الطعام أو الماء الملوث بفضلات الطيور المصابة.
- يؤثر طفيل الكوكسيديا على كل أنواع وأعمار الحمام، لكن عادة يكون التأثير الأشد على صغار الحمام نظراً لضعف مناعتهم.
جدري الحمام أو الدفتيريا
- لهذا المرض نوعان النوع الجلدي الذي تظهر فيه البثور حول الفم في مؤخرة المنقار وقد يصيب الارجل والمناطق المغطاة بالريش.
- النوع الدفتيري يصيب الطيور الصغيرة في السن مسبباً تكون بثور صديدية قد تؤثر على التنفس وقد تؤدي لنفوق الطائر نتيجة توقفه عن تناول الطعام.
- يجب اللجوء للطبيب البيطري فورا عند ملاحظة ظهور اي من اعراض هذا المرض لتحديد العلاج المناسب، كما يجب الحرص على إعطاء التحصين الخاص بجدري الحمام في الاوقات المحددة له لتجنب الاصابة بهذا المرض.
أمراض الحمام التنفسية
- يصاب الحمام بالعديد من الأمراض التي تؤثر على الجهاز التنفسي، وتعد أمراض الجهاز التنفسي من الامراض المعدية التي يسهل انتشارها بين الحمام وتؤثر بصورة كبيرة على صغار الحمام.
- تسبب هذه الأمراض صعوبة في التنفس، حيث يلاحظ أن الحمام يتنفس من الفم ولا يأكل بصورة طبيعية كما قد يلاحظ وجود إفرازات من الفتحات الأنفية أو في داخل الفم.
- في بعض الأحيان قد تسمع صوت عطس أو كحة بين الحمام.
- لذلك فإنه عند ظهور أي عرض يدل على الإصابة بأي عدوى تنفسية يجب اللجوء للطبيب البيطري فورا لتقرير العلاج المناسب، كما يجب العمل على تطهير مكان معيشة الحمام وكل الأواني المستخدمة للطعام والماء.
وختاماً< فان الحمام من الطيور التي يسهل تربيتها والاعتناء بها، كما أنه يمكن الاستفادة من لحومها نظرا لمحتواه المرتفع من البروتين وسهولة هضمها.
كما يمكن الاستفادة من فضلات الحمام كسماد مرتفع الفائدة للأراضي الزراعية.
لكن يجب الحرص على إعداد مكان تربية الحمام بصورة مناسبة لعدد الحمام، والحفاظ على نظافته، وكذلك متابعة الحمام بصورة مستمرة علاج أي أمراض قد تصيب الحمام وتؤثر على إنتاجه، كما يجب مراعاة إعطاء التحصينات الخاصة بالأمراض التي تصيب الحمام في أوقاتها التي يحددها الطبيب البيطري وذلك للحفاظ عليه من الإصابة.